( رحلــت عن دنــيـاهــا )
يـامـا حــاولــت أبــيــن لــه قـــــدر حــبــي
لـــكـــن يـــا حـــســـافـــه مـاسمع لـي صـوت
صــارحــتــه و قـــلـــت لـــه أنــي أحـــبـــه
لـكـن يـا حـسـافـه رد و قـــال وش أعــمــلــك ؟
بـعـدهـا حـاولـت أنــســاه لــكــن مـا قدرت
كــيــف أنـسـى ألـي و أنــا مــن صغري هويته
تــربــت روحــي و تــربــى قـلـبـي على حبه
و فــي الـنـهـايـة يــصــيــر لـــواحـــد ثـــانـــي
و في يوم من الأيام فزيت من نومتي مرعوب
شـفـتـهـا بـالـحـلـم أيـدهـا مـا سـكـه بـيـد غـيـري
و رحــت لأمـــي أشــتــكــي لــهــا أنـا حـالـي
وش ذنــبــي أنــا و قــلــبــي يــوم هــويــنــاهــا ؟
آســف يـا يـمـه أخــبــرك بـأنـك بـيـدك قتلتيني
يــوم أنــك فـي حـكـم و شــرع الله رفـضـتـيـهـا
آسـف يـا يـمـه أخـبـرك بأنك ما تعرفين الحب
لأن الــحـــب مـا يـعـرف لا كـبـيـر ولا صـغـيـر
هـذا غـيـري خـذاه و جـالـس بـحـبـي يـتـهـنـا
أخــبــرك يــا يــمــه أنـــي بــيــدك أنــتــهــيــت
و أجــبــرتــنــي أنـي أحــضــر زفـــافـــهـــا
قـلـت حاضر بس أوعديني تحضرين أنتي زفافي
أنــتــي يــزفــونــك لــلــذي خــذاك مـــنـــي
و أنـــا يــــزفـــونـــي قــــتــــيــــل ألـى قــبــري
و ما قـدر قـلـبـي يـصـبـر عليه وهـو مقهور
ولا روحــي أقـــدرت تـــفـــارق هـــوى روحــه
بعدها جاني الموت و قال حان وقت الرحيل
وش لـــك فـــي الـدنـيـا دامـهـا عـنـك أرحــلــت ؟ الـــتـــوقــيــع الـــمـــحـــروم ( أخ ) .
يـامـا حــاولــت أبــيــن لــه قـــــدر حــبــي
لـــكـــن يـــا حـــســـافـــه مـاسمع لـي صـوت
صــارحــتــه و قـــلـــت لـــه أنــي أحـــبـــه
لـكـن يـا حـسـافـه رد و قـــال وش أعــمــلــك ؟
بـعـدهـا حـاولـت أنــســاه لــكــن مـا قدرت
كــيــف أنـسـى ألـي و أنــا مــن صغري هويته
تــربــت روحــي و تــربــى قـلـبـي على حبه
و فــي الـنـهـايـة يــصــيــر لـــواحـــد ثـــانـــي
و في يوم من الأيام فزيت من نومتي مرعوب
شـفـتـهـا بـالـحـلـم أيـدهـا مـا سـكـه بـيـد غـيـري
و رحــت لأمـــي أشــتــكــي لــهــا أنـا حـالـي
وش ذنــبــي أنــا و قــلــبــي يــوم هــويــنــاهــا ؟
آســف يـا يـمـه أخــبــرك بـأنـك بـيـدك قتلتيني
يــوم أنــك فـي حـكـم و شــرع الله رفـضـتـيـهـا
آسـف يـا يـمـه أخـبـرك بأنك ما تعرفين الحب
لأن الــحـــب مـا يـعـرف لا كـبـيـر ولا صـغـيـر
هـذا غـيـري خـذاه و جـالـس بـحـبـي يـتـهـنـا
أخــبــرك يــا يــمــه أنـــي بــيــدك أنــتــهــيــت
و أجــبــرتــنــي أنـي أحــضــر زفـــافـــهـــا
قـلـت حاضر بس أوعديني تحضرين أنتي زفافي
أنــتــي يــزفــونــك لــلــذي خــذاك مـــنـــي
و أنـــا يــــزفـــونـــي قــــتــــيــــل ألـى قــبــري
و ما قـدر قـلـبـي يـصـبـر عليه وهـو مقهور
ولا روحــي أقـــدرت تـــفـــارق هـــوى روحــه
بعدها جاني الموت و قال حان وقت الرحيل
وش لـــك فـــي الـدنـيـا دامـهـا عـنـك أرحــلــت ؟ الـــتـــوقــيــع الـــمـــحـــروم ( أخ ) .